المجزرة التي وقعت في وقت سابق من هذا النهار كانت بسبب موقف العائلة المؤيد للدولة السورية و جيشها و قيادتها .
رمز الخبر: ۷۶۴۳ تأريخ النشر : ۲۰۱۳/۰۸/۰۴
"أطالب فقط بعودة ابني إلى حضني"، هي الجملة التي رددها محمد البوهالي لأكثر من مرة، داعيا السطات المغربية إلى التدخل لمساعدته في مطلبه، "السلطات تعلم بكل من يدخل ويخرج من ترابها.. فلماذا لم تقم بتوقيف ابني"، فيما أكد لنا أن هناك 3 أبناء من أسرة واحدة سافروا أخيرا إلى سوريا بالطريقة ذاتها، "أبحث عن الذي قام بتجنيد ابني لسوريا"، متسائلا في الوقت نفسه "لماذا لا يجند هؤلاء أبناءهم ويذهبوا هم بأنفسهم للجهاد هناك؟".