استهداف

شدَّد مرصد البحرين على أنه ” لا مبرر قانوني ” لمنع المواطنين من ممارسة حريتهم الشخصية وحريتهم الدينية بتنصيب أعلام تعبّر عن معتقداتهم الدينية فوق منازلهم ومؤسساتهم الدينية، وفي الخروج بمواكب تعبّر عن حزنهم على استشهاد الإمام الحسين(علیه السلام)

أكد مصدر أمني في محافظة النجف أن منزل رجل الدين الشيخ جعفر الإبراهيمي تم استهداف ه بعبوات ناسفة محلية الصنع شمالي المحافظة

يقود هذا التنظيم عزام القحطاني، ويعرف أيضاً باسم خطّاب القحطاني، وهو اسم غير معروف في الساحات «الجهادية». وفي حسابه على «تويتر»، أكد القحطاني أن « استهداف الحسينيات هو المرحلة الأولى من مراحل عمل الكتيبة الزرقاوية» من دون أن يذكر ما هي المراحل التالية.

وتابع البيان: “إنّنا نعبر عن رفضنا الشديد لقرار الإبعاد الذي نفذته الحكومة البحرينية لآية الله نجاتي، ونبدي خشيتنا من أنّ بقية المواطنين الذين تم إسقاط الجنسية عنهم بشكل مخالف للقانون الوطني والدولي وعلى خلفية سياسية وطائفية قد يكونون عرضة للترحيل القسري من البحرين”.

وقال السيد بيلفيلد الخبير في حقوق الانسان: “وصلتني معلومات من مصادرة موثوقة يوم 23 من ابريل الجاري تفيد بان حسين ميرزا عبدالباقي النجاتي قد اجبر على مغادرة البلاد الى لبنان بعد تعرضه لضغظ ومضايقات شديدة من قبل السلطات في البحرين”.

بحسب الصحيفة السعودية فإن أشارت مقربة من نائب الرئيس العراقي السابق طارق الهاشمي قالت إن “المالكي يعد وبشكل جدي لسيناريو لضرب أحد الأماكن الدينية في النجف من أجل تأجيج الحالة الطائفية وزيادة الاستقطاب المذهبي، الأمر الذي يخدمه في هذه الانتخابات”!

وأكد البيان ان ” عملية استهداف المزارات الشريفة هو جزء من استهداف بيوت الله سبحانه وتعالى من قبل قوى الإرهاب ومحاولة لزرع الفتنة بين أبناء الشعب الواحد”. ودعا البيان ” أبناء الشعب العراقي الى اليقظة والحذر لتفويت الفرصة على أعداء الأمة الإسلامية كما دعا الله سبحانه وتعالى ان يحفظ زوار المزارات الشريفة من كل مكروه”.

وأكدت ان “عمليات كتائب عبدالله عزام لا تستهدف عامَّة الشيعة، ولا غيرهم من الطوائف، ونشدِّد دائمًا على الاستشهاديين أن يحتاطوا، وأن يحبطوا العملية إذا ظنُّوا أنه قد يُقتَل فيها غير المستهدفين، وهم قواعد حزب إيران وجنوده من عسكريين وأمنيين وغيرهم؛ ما داموا مساهمين في مشروع الهيمنة الإيراني على بلاد الشام”، مشيرين الى ان “الشَّرعُ حاكمُنا؛ فنبدي الاستعداد لتحمُّل كامل المسؤولية الشرعية للأضرار الحادثة نتيجة الخلل غير المقصود”. وفق ما ورد في البيان.

استهدفت قوات الأمن البحرينية أمس مراسم إحياء ذكرى مولد النبي محمد(صلی الله علیه و آله) في منطقة السنابس، وأطلقت الغازات المسيلة للدموع والرصاص الانشطاري (الشوزن) على المشاركين فيما سجّل عدد من الاصابات.

قال «آية الله الشيخ عيسى قاسم» إن ما يجري على الأرض من جديد تضاعف أعداد المعتقلين والاستمرار في تغييب العلماء، وما يجري من ذلك كلّه ومن استهداف ٍ لقدسية المساجد وتعدٍ على مقام الصحابي الجليل «صعصعة بن صوحان» مناقضٌ كل المناقضة لما يحتاجه الوضع من إصلاح لا يقبل يومه التسويف".

حيث تمكنت القوات الامنية البطلة من قتل ما يسمى والي الانبار فيما نفذ الارهابيون حقدهم ب استهداف احد المواكب التي تقوم بخدمة الزوار الذين يرومون احياء ذكرى شهادة الرسول الاكرم محمد (ص) فيما تم استهداف دورية للجيش العراقي في صلاح الدين كما تجددت الاشتباكات بين القوات الامنية والعناصر الارهابية في الفلوجة.

وأضاف سماحته "كادت تصرفات أشباه الرجال عبر السرعة ومضايقة سيارة حرمي أن تودي بحادثين خطرين لو لا لطف الله، وكان آخر هذه الحوادث ليلة أمس قرب مجمع البحرين التجاري جيان".

صدرت قيادة عمليات بغداد عدة توصيات وتعليمات لحماية زائري اربعينية الامام الحسين عليه السلام ، محذرة من نوع جديد من الأحزمة الناسفة وهو على شكل حزام طبي رياضي، بالإضافة إلى تفخيخ قدور الطهي، وكذلك العلب المعدنية لبعض الأطعمة ومنها علبة قشطة [لونا]“.

وسجلت الأجهزة الأمنية البحرينية رقما جديدا يضاف الى سجلات الرصد لإنتهاكاتها هذا العام بحسب ما رصدته دائرة الحريات وحقوق الانسان بجمعية "الوفاق" حيث اعتقلت السلطات البحرينية خمس نساء خلال شهر نوفمبر 2013مـ، اذ يعد هذا الرقم هو الأكبر مقارنة بالأشهر الماضية فيما يتعلق بإعتقال النساء. كما سجلت الدائرة ما مجموعه 82 حالة اعتقال من بينها اعتقال ( طفلين ) وما مجموعه 75 رجلا، يضاف الى ان بعضا من هذه الاعتقالات صاحبتها أساليب المعاملة القاسية والمهينة وغير الانسانية، فضلا عن أن الإعتقالات كانت تعسفية، أما من الطريق بأسلوب الملاحقة أو خلال المداهمات التي لم تكن طبقا للإجراءات التي نصت عليها القيود في القانون.

ونقلت الاخبارية عن مصادر لم تسمها، في شريط اخباري عاجل، ان “وزير المصالحة علي حيدر لم يكن بسيارته عندما تعرضت لاطلاق نار على طريق مصياف القدموس”، مؤكدة “استشهاد سائقه”.

و لا نرضى أبدا أن يفرض علينا أحد مايقال على منابر مجالسنا فالمذهب له خصوصيته وثوابته وعقائده وشعائره، ونحن أحرص الناس على وحدة المجتمع وأمنه وأمانه كما دل على ذلك تاريخنا الوطني المشرف والذي سقيناه بالعرق والدم ...،فنحن ولدنا أحرارا وسنعيش احرارا وسنموت احرارا .. وهيهات منا الذلة .. هيهات منا الذلة .