صدام

قال أمين عام جمعية الوفاق البحرينية الشيخ علي سلمان إن من يحاول أن يسقط راية الإمام الحسين {علیه السلام} سيسقط، مذكرا بمصير الرئيس المخلوع صدام حسين.

وأضاف خلفان في تغريدات على صفحته بموقع تويتر بأن "داعش" بدأت بسوريا ثم وصلت إلى العراق، وقد تظهر بوادر وجودها في بعض دول مجلس التعاون، مشبها هذا الأمر بسكين القصاب التي يسنها ثم يجربها ثم يستخدمها.

قالت المصادر المطلعة إن "تنظيم داعش اتبع إستراتيجية كانت قوات الرئيس المخلوع صدام تستخدمها وهي الأرض المحروقة"، لافتة إلى أن "هناك عمليات تفخيخ لمنازل وشوارع ومزارع في عدد من المناطق التي ينسحب منها التنظيم مضطرا بسبب شدة الهجمات عليه من قبل القوات العراقية وخاصة في مدنية الموصل وشمال سامراء".

أكد مدير مكتب حقوق الانسان في النجف كريم بلال، "تلقينا بلاغاً من مواطن اكتشف صدفة رفات طفل في أرضه، وعلى الفور توجه فريق بحث ليتكشف أكبر مقبرة جماعية تعود الى أحداث الانتفاضة الشعبانية عام 1991"، موضحاً أنها "تقع في ضواحي النجف وتمتد على مسافة أكثر من 300 متر بحسب البحث الأولي".

قالت رغد ابنة الطاغية المقبور صدام "ان عودتها الى العراق مرهونة بخسارة المالكي في الانتخابات البرلمانية المقبلة".واضافت في حوار اجرته معها صحيفة "ملليت" التركية : "ان الشعب العراقي الذي رباه والدي سوف يصوت من اجل الخلاص من المالكي" ، حسب زعمها .

وقال نائب رئيس الهيئة "بختيار القاضى" فى تصريحات، إن "الهيئة تعمل من خلال وحدة الملاحقات الخاصة بأملاك النظام السابق لاسترجاع تلك الأملاك إلى ملكية الدولة العراقية وهى تقدر بنحو 8 مليارات دولار منتشرة فى بلدان عربية وغربية".

وقالت صحيفة لوكال لندن LOCAL LONDON البريطانية المتخصصة بالأخبار المحلية، في مادة نشرتها اليوم، إن "المجلس البلدي لمنطقة هارو Harrow شمال غربي لندن، أخطرت صاحب مطعم لبناني بضرورة إزالة ملصق الدكتاتور صدام حسين من واجهة المطعم"، مبينة أن "المجلس عد أن الملصق تسبب بإثارة جدل وامتعاض من قبل المارة وشخصيات محلية".

ونقل تلفزيون العراقية الرسمي عن وكالة الأنباء الوطنية العراقية "نينا" على لسان المصدر قوله: "إن الطائرة التي كان يقودها الكابتن مولود الرفاعي الذي نجا من الحادثة اختطفت بعد اقلاعها من مطار عمان الدولي باتجاه مطار بغداد الدولي وأن معركة نشبت بين عناصر حماية الطائرة والخاطفين مما ادى الى سقوطها في الصحراء السعودية بالقرب من منطقة عرعر مما ادى الى مقتل 63 بينهم ثلاثة من طاقم الطائرة فيما نجا بقية الركاب."

واضاف أنه رفض التوقيع لان حصته "سوف يتم الحجز عليها في حال استلف هذا الشخص، ولكن بسبب ذلك قام نقيب في استخبارات مركز شرطة الحي الجمهوري ويدعى رعد بتطويق داري ومعه مجموعة من عناصر الاستخبارات".

ونقل موقع "صوت المنامة" عن رئيس جامعة البحرين إبراهيم محمد جناحي قوله: ""سررت بما شاهدته اليوم من تنافس طلابي مبدع بين طلبتنا من مختلف الجاليات، الذين سعوا لإظهار ثقافات بلدانهم وحضاراتها على أفضل وجه، وهو الأمر الذي اعتدناه في جامعة البحرين منذ سنوات، والذي ندعمه بقوة لما في ذلك من غنى ثقافي ومعرفي لجميع الطلبة، ويسهم في رسم صورة جميلة وواقعية للطالب القادر على التعايش والتفاهم مع جميع الحضارات والثقافات، وتفهمها".

وأفادت الناطقة باسم الشرطة الاسرائيلية لوبا السمري، بأن أفرادا من الشرطة ضبطوا اثناء تفتيشهم لسيارة في كفر قاسم على مسدس منقوش عليه عبارة 'هدية من الرئيس العراقي صدام حسين لمن قام بالدفاع عن وطنه'.

وقالت العميري في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "الأجهزة الأمنية نجحت في فك شيفرة الأسماء الحركية لقادة تنظيمات داعش، ما اسهم في قتل واعتقال العديد منهم خلال الاسابيع الماضية"، مبينة أن "تنامي البعد الاستخباري أسهم في توجيه ضربات استباقية لخلايا العنف والتطرف واحبط الكثير من مخططاتها الإجرامية".

يقول قصي أحد اقارب " صدام حسين" من عشيرة البيجات إن صدام لم يكن خلال الساعات الأخيرة لإعدامه يشعر أبداً أن في الأمر موت أو نهاية وإنما بداية جديدة في مكان آخر لكنه يختلف عن حياة القصور والسلطة التي ودعها بعد انهيار نظامه في العام 2003.

تنشر وكالة نون الخبرية صورا لمؤيدي النظام البحريني وهم يضعون صور صدام حسين قرب صور رئيس الوزراء البحريني على السيارات في شوارع البحرين

أما الخبر الجديد عن فرزين البالغ عمره 45 سنة، فنشرته صحيفة "موسكوفسكي كومسوموليتس" الروسية قبل يومين، وربطته باكتشاف سلطة الجمارك بمطار "شيريميتييفو" الدولي في موسكو لمستوعبات خشبية وزنها مع "البضاعة" التي بداخلها 200 طن، والبضاعة هي كميات كبيرة من رزم قيمتها 20 مليار يورو، أي أكثر من 27 مليار دولار بسعر اليوم.

وفي هذا الاطار اعتبر النائب رياض العدساني ان الدعوة غير موفقة حتى وان كان القرضاوي احد مؤسسي الهيئة الخيرية، واضاف العدساني ان الجميع لم ينسوا تمجيد القرضاوي للطاغية صدام حسين الذي احتل الكويت وسفك دماء شهدائنا الابرار.

تمخضت جهود الولايات المتحدة في عزمها على ضرب سوريا، عن ائتلاف يضم 33 دولة كإجراء عقابي ضد ما تعتبره الولايات المتحدة تجاوزاً للخطوط الحمراء التي رسمتها للنظام السوري الذي استخدم الاسلحة الكيماوية في حربه ضد الجماعات المسلحة كما تقول الولايات المتحدة، فقد أعلنت واشنطن أن عدد الدول المؤيدة للضربة العسكرية ضد سوريا ارتفع إلى 33، في تكرار "عددي" يعيد الى الذاكرة.

يشار إلى أن” كتائب الفاروق” تشكل إحدى أكبر المجموعات التابعة للعميد “المنشق” سليم إدريس، رئيس أركان ما يسمى”الجيش الحر”، الذي تديره وتموله وكالة المخابرات المركزية الأميركية ودول الخليج.