سلفی

ندد وزير الأوقاف المصري، محمد مختار جمعة، بالدعوات التي وجهتها جهات سلفية في البلاد للخروج بمظاهرات نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الجاري ترفع المصاحف، واصفا إياها بأنها "دعوة هوجاء وضد الوطن والدين ودعوة للقتل أو الثورة" متهما الداعين للتحرك بأنهم يقلدون "الخوارج" وأن خطوتهم "اعتداء على قدسية" القرآن.

في الوقت الذي لم تهدأ فيه بعد موجة الجدل التي فجرتها زيارة الدكتور أحمد كريمة إلى الحوزات الشيعية في إيران، جاءت مقابلة الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، والدكتور عباش شومان وكيل الأزهر مع علي فضل الله، رجل الدين الشيعي اللبناني، خلال زيارتهما إلى لبنان، لتثير الجدل مجددًا في مصر من جانب ائتلافات سلفية.

قالت الدعوة السلفية في بيان لها إن مشروعها السياسي هو الوصول الى الحكم، وذلك بغرض فرض المشروع الاسلامي، وإنقاذ الأمة من وصول العلمانيين والشيعة إلى الحكم.

واعتبر مسؤول جمعية أنصار السنة المحمدية «إن تقبيل رأس السيسي ضرورة شرعية وإلزامية على كل مواطن في مصر لأنه استطاع أن يقضي على الفتنة التي تسببت فيها جماعة الإخوان خلال فترة حكمها للبلاد».

أشار إلى أنه "لا حق لهم في هذا الأمر، فيجوز لنا الذهاب بالقرآن لأي مكان حتى لو كان لغير المسلمين، فما بالنا بمن يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله، وكوننا مختلفين في الفكر أو المذهب فهو أمر آخر، إلا إذا وصل الأمر إلى عداء او الاضرار بالوفد ، ومن يقدّر هذه المسائل هي الدولة وليس الأفراد، فعلى السلفيين ألا يضعوا أنوفهم في أمور لا يحسنون إدراكها".

وضمت المطويات الموزعة آراء للشيخ جمعها من كتب ابن تيمية والبخاري بخصوص الخروج على الحاكم أو ولي الأمر، المعتبرة في أدبيات التيار السلفي بابا من أبواب الفتنة.

حيث نشرت "مؤسسة السحاب" خطاباً «للظواهري» ، لم يذكر فيه بالاسم أيّاً من الأطراف، سواء التنظيمات أو الأفراد، فقد كان يتحدّث بوضوح عن "داعش"، عبر دعوة "جميع المسلمين ألّا يعينوا من يفجّر مقار المجاهدين ويرسل لهم السيارات المفخخة، والقنابل البشرية، وأن يتوقفوا عن دعمه بأية صورة".

الهجوم على شيعة مصر من قبل التيارات السلفية المتشددة يأتي في إطار دعم خارجي من أجل عدم استقرار مصر، وفقدها السلام الاجتماعي، وفرض سيطرة هذه التيارات ذات الفكر التكفيري والمتشدد على بعض المذاهب والتيارات الإسلامية التي تخالفها كمذهب الجعفري الاثنى عشري ومذاهب الشيعة بشكل عام، والصوفية، والتيارات الإسلامية المعتدلة.

وألقى الفزازي خطبة استمرت نحو 12 دقيقة في مسجد طارق بن زياد في مدينة طنجة شمال المغرب، ونقلها التلفزيون الرسمي بشكل مباشر على غرار خطب الجمعة التي ينقلها من المساجد التي يختار الملك أداء الصلاة فيها.

وقال خالد المالود خلال مداخلة له في مجلس النواب أمس "إذا لم تتخذ الحكومة إجراءات صارمة للمحرضين سيكون هناك شارع آخر يخرج ويواجه لكي يعرف كل حدّه ومقامه".وأضاف "لن نسكت، وسوف ترون هذه المواجهة باذن الله في الشوارع، إذا لم تتخذ أي إجراءات صارمة لوقف كل من يتعدى على القيادة وعلى أهل البحرين جميعاً، لن نرضى بهذا التخاذل".

تفاقمة قضية الشيخ السلفي السبعيني المدعو الشيخ “محمد قاسم النصوح” قائد كتيبة “أحباب الصحابة” في ادلب الذي كشفه مسلحون وفضحوه بشريط فيديو أظهره يمارس الزنـا مع حفيدته التي تبلغ من العمر 18 عاماً تقريباً.

وأشارت قنوات سلفية مساندة لجبهة النصرة والجيش الحر والجبهة الاسلامية من بينها قنوات: “صفا، البرهان والوصال” الى ان “داعش تنظيم صنعته المخابرات الايرانية لضرب المقاومة ضد نظام بشار ونظام المالكي بالعراق”.

الشيعي لم يرتكب عمل مُحرم, لكن السلفي يعمل عمل شنيع نهى عنه الاسلام وحرمه وهو قتل النفس. وأتفق أغلب الحضور مع رأي الأمير تركي , بأن السلفية ليس لها الحق بقتل الشيعة من أتباع آل البيت، لأنهم يختلفون معهم بالرأي. وتابع في حديثه وقال "أنا" تم تكفيري من قبل علماء السوء في السعودية بحجة أنتقادي للملك ورفضي لولايته رغم ان هذا حق من حقوقي الشخصية الإنسانية.

وكشفت مصادر لوسائل اعلام المعارضة التكفيرية عن سرقة مبلغ طائل وصل ليد الداعية السلفي “ناظم المسباح” المتواجد في الكويت والذي يعمل على جمع التبرعات للمسلحين، مما أشاع حالة من الهرج والمرج في صفوف المسلحين ودفع معظمهم للإستسلام وترك محاور عديدة في ريف دمشق واهمها معضمية الشام حسب موقع الخبر برس.

كشفت احصائية أعلن عنها التيار السلفي الوهابي في الأردن ، مساء اليوم الإثنين ، أن عدد المقاتلين العرب الذين ينضوون إلى التنظيمات التابعة لتنظيم القاعدة والذين قتلوا في سوريا منذ بدء الأحداث فيها في مارس 2011 وحتى الآن بلغ 9936 عنصرا.

ياسر عجلوني وهو شيخ سلفي أردني الجنسية، وبعد أن تراء له أن ملك الأردن سيفتح القدس وزوجته رانيا ستلد "المهدي المنتظر" الذي سيفتح "قارة آسيا"، خرج اليوم ليُفتي بالنيابة عن "علماء الشام وسوريا"، "بجواز أن تطلب المرأة السورية من الرجل المسلم القادر على كسوتها وسترتها وإيوائها، أن يدخلها في عقد "ملك اليمين" كي تصير ملكاً ليمينه.

كان الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق مؤسس الجماعة السلفية بالإسكندرية أصدر بيانا قال فيه ، إن من أسوأ ما اقترحه الشيخ ياسر برهامي في تعديل المادة 219 أن يكون الحكم في النهاية للنصوص قطعية الدلالة قطعية الثبوت، وهذا القيد للنصوص الشرعية يمنع من الاستدلال في أي حكم شرعي بنص من القرآن والسنة.

تعرض الطفل "علي رضا الفضل" الطالب بالمرحلة الابتدائية في مدرسة الحسن بن علي بجزيرة تاروت شرق احجاز للضرب المبرح على يدي معلم دين سلفي متشدد.ونتج عن الحادثة كسر اليد اليمنى للطالب كما أفاد التقرير الطبي الصادر من مستشفى القطيف المركزي.وأفادت مصادر مطلعة أن معلم التربية الإسلامية "عبد العزيز اليحيی" أقدم على ضرب الطالب الفضل بواسطة عصا خشبية بدوافع طائفية.

نقلت مصادر اعلامية مصرية تحذيرات مصادر أمنية للمصريين الشيعة من احتمال قيام جماعات سلفية تكفيرية بالاعتداء عليهم اذا ما احيوا ذكرى عاشوراء واستشهاد الإمام الحسين بن علي (علیه السلام) والتي تصادف الخميس القادم. حيث كانت جماعات تكفيرية وهابية قد هددت السنة والشيعة على السواء في جميع البلدان بهجمات دموية.