تفاصیل

وبحسب ما ذكر التقرير، فإن الوثيقة وصلت من جهاز المخابرات الخارجية السورية إلى السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم علي وموقّعة من اللواء الركن ذو الهمة شاليش بتاريخ 19 آب 2012 ومختومة بالأحمر بعبرة “سري للغاية – فوري”، وجاء فيها أنّ المرشّح المحتمل لرئاسة الجمهورية جان عبيد أفاد السفارة السورية في بيروت بمعلومات وملاحظات مهمّة، أبرزها متعلّق بملف الوزير السابق ميشال سماحة بعد ثلاثة أيام من ضبطه.

“احداث هذه القصة ابتدأت عند الساعة التاسعة والنصف من صباح يوم الخميس المصادف العاشر من نيسان للعام 2003. امطرونا بزخات من الرصاص الساخن، كان الرصاص اللماع يرتطم بالجدار والارضية الرخامية، فيقدح شرارا، ثم يعود بهدوء ليصيب جسد احدنا فنشعر بحرارته وهو ينطفئ في جلودنا. كنت هناك.. لقد وثقوا يدي خلف ظهري، في المرة الاولي اوقفونا عند الجدار لاعدامنا، ما زلت استمع لصوت عتلة التهيؤ للاطلاق في رشاشة الكلاشنيكوف تسحب من مأمنها، ولم يتبق سوي الضغط بدم بارد علي الزناد، بينما كان احدهم ينادي: اقتلوهم..اقتلوهم ماذا تنتظرون؟ قبل ان تتغير خططهم.

ونقل التلفزيون في شريط إخباري عن مصدر عسكري تأكيده أنّ “وحدات من الجيش والقوات المسلحة أنجزت الآن عملياتها في بلدة رنكوس وأعادت الأمن والاستقرار إليها بعد أن قضت على أعداد كبيرة من الإرهابيين”.

وحول كلامها الذي أشادت فيه بحسن معاملة “جبهة النصرة” خلال مدة الاختطاف التي قاربت الثلاثة أشهر، أكدت سياف أن “غضب البعض نتيجة هذه التصريحات مبرر جدا، لأن (جبهة النصرة) ضد الدولة السورية. ولكن، يجب أن أشهد أمام الله وأقول كلمة حق أن عناصر (الجبهة) عاملونا بشكل ممتاز، ليس لأنهم جيدون، فقد ارتكبوا مع غيرنا ممارسات سيئة جدا.. ولكن معنا كان الأمر مختلفا، ربما لأننا جزء من عملية تفاوض”.

ويضيف العنصر الامني في تصريح خاص لشبكة عراق القانون : ان احمد العلواني قد سارع في الدخول الى غرفته الخاصة ,ثم أختبأ تحت السرير ,وحين وصلت اليه القوات الامنية وعثروا عليه مختبأ تحت “الجرباية” و بمجرد أن وضعوا يدهم على رأسه ,بدأ يتمتم ويتلعثم في الكلام من شدة الخوف الذي اصابه , ثم بال على نفسه !

لكن طهران لم يعجبها ذلك، وأسرعت إلى إظهار غضبها على العقاب الأميركي باعتباره يتعارض مع اتفاق جنيف، وقطع وفدها المفاوضات الجارية في فيينا مع مجموعة«5 + 1» وعاد إلى طهران «لإجراء مشاورات».

وبحسب ما ذكر “مجتهد” فانّ اللقاء الأخير تناول ملفات إيران وسوريا والإخوان المسلمين والربيع العربي عموماً، مشيرا الى أنه جرى الاتفاق على تحجيم إيران والقضاء على الجهاديين في سوريا وتحييد الإخوان وقتل روح الربيع العربي.

روى شهود عيان من ابناء ناحية ابو صيدا في محافظة ديالى ، اليوم الثلاثاء، فصول الملحمة الجهادية التي سطرها عدد من ابناء الناحية دفاعا مرقد الامام احمد بن موسى الكاظم (علیه السلام ) والحيلولة دون تفجيره والحيلولة دون تفجيره من قبل عناصر تنظيم القاعدة الارهابي الذين يتخذون من القرى المحيطة ملاذ امنا لهم ، منتقدين موقف ادارة المحافظة وبعض القنوات الاعلامية بتشويه الحقيقة .

في أوّل معلومة جدّية عن خطف المطرانين، أكّد السيناتور الأميركي هنري دينت حاكم ولاية بنسلفانيا وممثلها في الكونغرس عن الحزب الديموقراطي لصحيفة «الجمهورية» أنّ المعلومات المتوافرة لديه من وزارة الخارجية الأميركية تفيد أنّ المطرانين ابراهيم اليازجي ويوحنا ابراهيم في أمان. في هذا الوقت ظهر الشخص الرابع الذي كان مع المطرانين لحظة خطفهما ويدعى فؤاد إيليا ليروي تفاصيل العملية.

فر بن لادن إلى باكستان بعد شهر من هجمات 11 سبتمبر/أيلول عام 2001 على الولايات المتحدة، وتنقل في أنحائها قبل أن يستقر في "أبوت أباد" عام 2005، وخلال تلك الفترة وضعت واحدة من زوجاته أربع مرات، الأمر الذي توجب نقلها إلى مستشفيات ، وبما أنه كان من الواضح بأنها غريبة عن المنطقة ولا تتحدث سوى العربية، وليس الأوردو، فما كان من العائلة التي خشيت افتضاح أمرها، سوى الإدعاء بأن الزوجة صماء وبكماء.