طفل

عمليات خطف الأطفال من قبل تنظيم داعش أثارت غضب سكان الموصل".

كان مركز شرطة سماهيج قد قام بإرسال إحضاريّة لمنزل والده يوم الخميس الماضي، تطلب منه الحضور للمركز، وبعد أن ذهب مع أهله للمركز، تمّ إبلاغهم بأنّ له جلسة تحقيق في النيابة التي وُجّهت له تهمة التجمهر والحرق الجنائيّ والشغب، وأمرت بتوقيفه 4 أيّام على ذمّة التحقيق، وترحيله لسجن الأحداث.

وأشار التنظيم في تغريدة نشرت على حساب منسوب إليه في موقع التواصل الإجتماعي (تويتر) ليلة الأحد ـ الإثنين إلى “استشهاد أبو عائشة في الشام، وهو أصغر مقاتل في الدولة الإسلامية (في العراق والشام) وعمره 13 عاماً” .

وقد أظهرت الصور التي نشرت في العديد من المواقع والصحف الأجنبية، ال طفل جالساً في حضن والده، لا يفهم شيئاً مما يدور حوله، لكنه بالتأكيد شعر بخوف ما، أو رهبة ولّدتها وجوه الأشخاص الغريبة المحيطة به. وقال جد محمد للصحفيين - بينما كان ال طفل يشرب الحليب - إن الجميع في المحكمة كانوا يتساؤلون "كيف يمكن ل طفل صغير كهذا أن يتورط في أي قضية؟ ما طبيعة الشرطة التي لدينا؟" واتهم الجد الشرطة بفبركة التهم لـ"تواطوئهم مع الطرف الآخر الذي يريد إخلاء المتهمين من أرضهم."

ويعرض الفيديو ال طفل وهو يتشبث بوجه أمه بقوة واضعاً يده على جبينها، ويقوم بالصراخ بشدة عند محاولة الممرضات جذبه، وكانت الأم خلال هذا المشهد تقوم بفتح عينيها والابتسام لما يجري أثناء إمساك ال طفل بجبينها.

عقد منتدى البحرين لحقوق الإنسان مؤتمرا صحفيا الجمعة ببيروت بمناسبة يوم ال طفل العربي تم تخصيصه عن ال طفل البحريني، تحدث فيه كل من باقر درويش المسوؤل الإعلامي في المنتدى، وخالدات حسين مديرة جمعية التضامن للتنمية الاجتماعية والثقافية، والدكتورة منى مرمل ممثلة مركز الخيام لتأهيل ضحايا التعذيب.

من جهته، قال والد الشاب «سيدحسن العلوي» "إن ولده الذي اعتقل في الـ25 من أبريل/ نيسان 2013، كان يعاني من آثار إصابته برصاصة حية في منطقة الصدر أثناء اعتقاله، حيث تم ترقيده في مجمع السلمانية الطبي (السبت الماضي) لتجرى له عملية استخراج الرصاصة اليوم (أمس)".

واستغرب محامون من تبرأة الضابط في حين أن الفيديو الذي صوره مواطن واضح كل الوضوح، في حين يتعرض مواطنون للتعذيب في الشوارع في حوادث شبيهة بهذه الحادثة دون أن ترصدهم الكاميرات.

وأشار الأب ميشيل الديراني راعي الدير والكنيسة إلى أهمية زرع الفرح والبسمة على وجوه الأطفال والحفاظ عليها ليتمكنوا من العيش بسلام وأمان مؤكدا انه رغم كل الصعوبات التي تعانيها سوريا خلال الأزمة هناك بريق أمل لإعادة السلام والألفة والمحبة بين أبنائها بفضل تضحيات الجيش العربي السوري ودماء الشهداء.

وعلّل القاضي قراره بعدم ورود تقرير الأخصائية الاجتماعية، ورفض طلبا للإفراج عنهما لدواعي "السن والدراسة"، قائلا "يتم المذاكرة معهم مرتين كل أسبوع!".

وقد أورد موقع جمعية الوفاق الوطني الاسلامية الخبر، مشيراً إلى أن أسباب الاستدعاء لاتزال غير واضحة، مبدياً استغرابه من استدعاء طفل بهذا العمر.إلى ذلك، أوقفت النيابة العامة البحرينية والد الشهيد علي الشيخ ١٥ يوماً على ذمة التحقيق، على خلفية مشاركته في تظاهرات تنظمها المعارضة البحرينية.

وذكر المقرر الخاص في تقريره السنوي، الذي تناول مراسلاته إلى الدول بشأن الشكاوى التي ترد إليه وردود الدول عليها، أن الحكومة البحرينية سلمت ردودها على خطاب موقع من المقرر ومقررين أمميين آخرين، طالبوا فيه بمعلومات تبرر التعاطي الأمني المفرط مع الاحتجاجات التي شهدتها البلاد في يومي 17 و28 سبتمبر/ أيلول 2012، مشيرا إلى أن الحكومة بررت ذلك بـ"افتقار هذه الاحتجاجات إلى السلمية، ما اضطر قوات الأمن للتعامل معهم وفقاً للصلاحيات القانونية الخاصة بهم".

وعلقّت الصحيفة على الصورة مؤكدة ان "ال طفل ة التي اعتقلت في دير الزور، شرق سوريا على الحدود مع العراق، هي واحدة من ضحايا العصابات المسلحة المدعومة من قبل الغرب في سوريا".وطالبت صحف اخرى، بمراجعة الدعم الغربي لهذا العصابات التي تقتل على الهوية وتسفك دماء المدنيين العزل.

وانطلق موكب التشييع ، من " دوار كرزكان " وجابت عددا من الشوارع وصولا إلى مقبرة المالكية، واكد المشيعون ان عمليات الترهيب والتخويف لن تسكت أصواتهم ولن تطفئ الثورة، واكدوا الاستمرار في حراكهم السلمي حتى تحقيق مطالبهم المشروعة. ، وردد المشيعون هتافات ضد النظام الديكتاتوري وضد اجهزة القمع .

وقال “التلزفيون” ان “ال طفل بشير محمد الزنا البالغ من العمر 10 سنوات قد قتل نتيج الدهس، فيما اصيب شقيقه الأصغر بجروح خطيرة نقل على اثرها إلى مستشفى قريب”.