الارهابی

أفاد تقرير لمصدر مطلع أن تنظيم "داعش" الإرهابي يعتبر أنصار الله عدوه رقم واحد في اليمن.

شیعة نیوز/ اعلن رئيس مجلس قضاء الخالدية في محافظة الانبار، اليوم الاثنين، تطهير منطقة حيوية شمالي الفلوجة، (62 كم غربي بغداد)، فيما اشار الى ان العملية اسفرت عن مقتل العشرات من تنظيم (داعش) الارهابي

افاد مصدر اعلامي من الجيس السوري عن تعرض القلعة الصامدة نبل الزهراء اليوم لهجوم من قبل العصابات المسلحة المستوطنة في قرية ماير شرقي نبل و كان الهجوم بمختلف أنواع الأسلحة و تصدى الجيش للهجوم و كبد المسلحين خسائر فادحة في العتاد و الأشخاص

وقال المصدر، الذي لم طلب عدم ذكر اسمه "، ان "قوة مشتركة اعتقلت 8 من مطلقي الهاونات على قضاء المسيب، في عملية أمنية في منطقة جرف الصخر شمال بابل"، من دون ذكر المزيد من النفاصيل.

وأضافت المعلومات التي نشرتها صحيفة “الحياة”، انّ “المعلومات” أوقفت فجر الأربعاء ايضاً قبل عملية التفجيرين الانتحاريين، ابن عمه محمود أبو علفة، الذي اعترف بعد التفجيرين بأنه كُلّف بمراقبة واستكشاف المستشارية الثقافية الإيرانية ومبنى تلفزيون «المنار» التابع لـ«حزب الله».

حسب المعلومات الموثقة فان بعض عمليات الإغتيال التي تنفذها الجماعات الإرهابية التكفيرية، تمت على يد شبان شيعة، تم استدراجهم عن طريق المساعدات المالية، ومن ثم تورطوا في مثل هذه الجرائم، فصاروا إرهابيين يقتلون أخوانهم الشيعة مقابل مبالغ مالية يدفعها لهم الإرهابيون.

وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن الماجد الذي تبنّت جماعته تفجيري السفارة الإيرانية في بيروت الشهر الماضي، "توفي منذ بعض الوقت، اثر تدهور حالته الصحية، بعدما تم القبض عليه منذ ايام من قبل مخابرات الجيش اللبناني".

ويذكر أن اسمه الحقيقي هو نزيه عبد الحميد الرقيعي، وانضم إلى القاعدة بعد تأسيسها في أفغانستان وباكستان، وانضم إلى زعيمها الراحل، أسامة بن لادن، لدى انتقاله إلى السودان في العام 1992، واشتهر خلال فترة التسعينيات باعتباره واحداً من أكثر عناصر القاعدة خبرة تحديدا في الاستطلاع وتقنية المعلومات.

وأفاد مصدر عسكري أن وحدات من جيشنا الباسل اشتبكت مع إرهابيين في محيط السويقة وسوق الزهراوي وقصر العدل ودمرت أسلحتهم وذخيرتهم بينما تصدت وحدات أخرى لمجموعات إرهابية حاولت التسلل باتجاه جامع الخضر وشرق الحديقة المثلثية في حي صلاح الدين بمدينة حلب.

روى شهود عيان من ابناء ناحية ابو صيدا في محافظة ديالى ، اليوم الثلاثاء، فصول الملحمة الجهادية التي سطرها عدد من ابناء الناحية دفاعا مرقد الامام احمد بن موسى الكاظم (علیه السلام ) والحيلولة دون تفجيره والحيلولة دون تفجيره من قبل عناصر تنظيم القاعدة الارهابي الذين يتخذون من القرى المحيطة ملاذ امنا لهم ، منتقدين موقف ادارة المحافظة وبعض القنوات الاعلامية بتشويه الحقيقة .

وأوضح "الزياني" بعد الاجتماع الاستثنائي الثاني لوكلاء وزارات الداخلية في دول المجلس في الرياض أمس أن الاجتماع يهدف إلى "بحث قائمة بأسماء قادة الجناح العسكري والسياسي في حزب الله ومصالحهم في بعض دول الخليج، إذ إن عملية البحث تخص بعض دول المجلس وأخرى ضمن عمل مشترك يتم بحثه الآن"، مشيراً إلى أن "تطبيق الإجراءات للتصدي لأية أنشطة إرهابية قد تصدر عن حزب الله أو المنتمين له بدأ، هناك بعض الدول الخليجية بدأت إجراءاتها بالتصدي لتلك النشاطات، وأخرى تعمل على التنسيق في ما بينها".

وأضاف المصدر إنه تم إيقاع أفراد مجموعة إرهابية مسلحة قتلى في قرية الكنداسية من بينهم ماجد صالح وأحمد العلي إضافة إلى تدمير رشاشات ثقيلة والقضاء على إرهابيين في قرية دروشان من بينهم المدعو أبو صالح الحمصي ومحمد السيد علي وعامر دامرجي.

بات في حكم المؤكّد أنّ لبنان دخل مرحلة الحرب الارهابيّة المتطرّفة المفتوحة على مصراعيها، الأمر الذي دفع الأجهزة الأمنيّة برمتها الى جعل الهاجس الأمني في صلب أولوياتها، مع فارق أنّ هذا الهاجس عينه لم يكن يوماً حرباً هستيريّة حقيقيّة كما الحال اليوم.

وأفاد مصدر مسؤول أنه تم القضاء على تجمعات للإرهابيين بعضهم ينتمون إلى جبهة النصرة في أحياء الحويقة والشيخ ياسين والعرضي والمطار القديم في مدينة دير الزور وتدمير رشاشات ثقيلة وأسلحة متنوعة كانت بحوزتهم.

واشار احد الناشطين من مدينة سلمية لـ«الشرق الأوسط»، ان عماد احمد قتل في عملية فاشلة للدولة الإسلامية بعد «هجوم كبير نفذته يوم الأحد الماضي على نقطة كبيرة بجانب سلمية تسمى زور السوس، وأوضح الناشط، أن «(الدولة) نفذت عملية انتحارية واقتحم عناصرها نقطة وحاجز للجيش السوري، لكن العملية فشلت لأن السيارة المفخخة انفجرت في مكان خطأ».

العمليّة تمت بعد خرق استخباري كبير من قبل أبطالنا الاستخبارات العسكرية و بكمين محكم , و تم إلقاء القبض عليه على قيد الحياة .

أسطورة منغ هذه، التي دخلت التاريخ من أوسع ابوابه، لاطول حصار عسكري لمطار عسكري ايضاً في العالم. دخل هؤلاء المقاتلين بقوتهم وإصرارهم هذا التاريخ من اوسع ابوابه، حيث اضحى التاريخ هذا ينشد ويضرب على موّال صبرهم، ويكتب في القلم الذي يسيل دماً، إنجاز وإسطورة ترفع لها القباعات رغم سقوط المطار.

ونقلت صحيفة التونسية أمس عن مضمون ملف القضية التي رفعت بحق ثلاثة إرهابيين تونسيين عائدين من سورية وجهت لهم تهمة الاعتداء على أمن الدولة الخارجي والمساس بالتراب التونسي "أنه وبحسب الحادثة التي بدأت أطوارها في بداية السنة الحالية 2013 فإن المتهمين تسللوا عبر الأراضي التركية إلى سورية من أجل "الجهاد" وعندما وصلوا إلى سورية استقبلتهم أطراف متشددة ثم قامت بتدريبهم على السلاح وانضموا إلى كتائب للقتال في سورية".