وحول كلامها الذي أشادت فيه بحسن معاملة “جبهة النصرة” خلال مدة الاختطاف التي قاربت الثلاثة أشهر، أكدت سياف أن “غضب البعض نتيجة هذه التصريحات مبرر جدا، لأن (جبهة النصرة) ضد الدولة السورية. ولكن، يجب أن أشهد أمام الله وأقول كلمة حق أن عناصر (الجبهة) عاملونا بشكل ممتاز، ليس لأنهم جيدون، فقد ارتكبوا مع غيرنا ممارسات سيئة جدا.. ولكن معنا كان الأمر مختلفا، ربما لأننا جزء من عملية تفاوض”.
رمز الخبر: ۱۰۷۱۴ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۰۳/۲۶
انتشرت في الآونة الأخيرة صفحة على موقع التواصل الاجتماعي “facebook” بعنوان ” علويون ضد راهبات معلولا” تعلن عن نفسها أن مؤسسيها والمسؤولين عنها ينتمون إلى الطائفة العلوية، معتمدين في كلامها كما يظهر من المنشورات على الذم بموقف الراهبات بعد أن تم تحريرهن في الصفقة الأخيرة التي جرت بتاريخ 9 آذار 2014.
واشار الى ان “البطريركية ستبقى المدافعة عن كل السوريين المشرقيين اينما كانوا، ساعية لاحلال السلام والامن مكان القتل والتدمير والتكفير وعاملة على فك اسر جميع المخطوفين من دون تفرقة ليعودوا الى عائلاتهم”.