SHIA-news.com شیعة نیوز:
يتباهي العقيد السوري الفار التابع لـ”الجيش الحر” عبد الجبار العكيدي بانه من اوائل الذين حاربوا النظام السوري، وأنه يسير في خطى ما يسمى "الثورة” السورية، ويحاول أن يكشف الفاسدين ليس في النظام السوري كونه يحاربه، انما في قادة الجماعات المسلحة الذين يبيعون "الثورة” من أجل مصالحهم، ودائماً ما يكشف فضائح عن قادة ميدانيين وقادة سياسيين في المعارضة السورية، وقد استقال العقيد عبد الجبار العكيدي لـ”تآمر” المجتمع الدولي على الشعب السوري، وأصبح العكيدي الطاهر العفيف المنزه، ولكن من يعلم فضائح العكيدي يعرف أن الفساد مستشري فيه من رأسه إلى أخمص قدميه.
يجاهر العكيدي بتقربه من "جبهة النصرة” علناً، وأنه على شراكة معها في قتال الجيش السوري، وإن "الجيش الحر” و”النصرة” يتعاونان من اجل ذلك، ويتباهى في جرائم "النصرة”، ولا يستحي من التقارب اليها مع كل ما تفتعله من قطع رؤوس واكل اكباد، وهذا ما ينسحب على ما تقوم به "جبهة النصرة” في اوقات الاستراحة، وما تصدره من فتاوى يستفيد منها كل المسلحين في سوريا، في "الحر” وغيره وبينهم العكيدي من اجل استمرار الجهاد عبر العمل الجنسي، فشعارهم هو "هناك نكاح هناك جهاد”.
يمارس العكيدي فتاوى "جهاد النكاح” بكل حذافيرها، ويعوض على نفسه كل ما يحصل معه من مشكلات وازمات، خلال سهرات وليالي حمراء مع "وفاء وسامية ودانا وغيرهن، وقد أصبحت "شغلته وعملته” الليلية هذه السهرات التي يمارسها باستمرار وعلى الاقل 4 مرات في الاسبوع، ولا يمكن للفتيات والنساء ان يرفضن طلب العكيدي حيث تسارع مجموعاته الى اغتصاب من تعارض رفقته بشكل جماعي ووحشي.
إلا أن الفضيحة الاكبر، هي بحسب معلومات "الخبر برس” ما يقوم به العكيدي من ابتزاز للمسلحين، حيث أخذ يغتصب نسائهم دون علمهم، ومن ثم اخذ يبتزهم بذلك وكذلك بدأ يصورهم عبر مقربين منه خلال قضائهم ليالي حمراء مع نساء يمارسن "جهاد النكاح” مع المسلحين، ويبتزهم بالصور، وكذلك يجبر بعض المسلحين على طلاق نسائهم لكي يمارسن "جهاد النكاح” مع مسلحين اخرين، وكذلك يأمر المسلحين الذين لديهم بنات ان يسمحوا لزملائهم من المسلحين بان يمارسوا "جهاد النكاح” مع بناتهم ومعظم هؤلاء مرتزقة من خارج سوريا.
وتشير معلومات "الخبر برس” من مصادر قريبة جدا منه الى ان "العكيدي عندما يمارس الجنس يكون في حالة هلوسة من كثر شهوته، ومن كثر ما يتناول من مشروبات روحية وحبوب مخدرة، وهو يقضي لياليه عادة ليس مع إمراة واحدة إنما يكون على الفراش مع إمراتين أو ثلاثة، وهو يتناول أيضاً حبوب مقوية لكي يكمل سهراته الليلية، وهناك من اصبح يضج منه داخل الجماعات الاسلامية المقاتلة”.
النهاية
