الجزائر

تنظيم داعش يهدد بتسجيل جديد النظام الجزائر ي بحرب طويلة الأمد والقيام بعمليات تستهدف قوات الجيش.

شنّ خطيب أحد مساجد تلمسان حربا معلنة على التيار الشيعي في الجزائر .قال خطيب الجمعة من فوق المنبر إنه في الوقت الذي تمر الأمة العربية والإسلامية بظروف عصيبة، نجد بيننا من الجزائر يين المنخدعين بالدعوة إلى التشيع

وضمت المطويات الموزعة آراء للشيخ جمعها من كتب ابن تيمية والبخاري بخصوص الخروج على الحاكم أو ولي الأمر، المعتبرة في أدبيات التيار السلفي بابا من أبواب الفتنة.

وأضاف البيان أن "سفارة إيران ب الجزائر تدير ملف التشيع في الجزائر بكل تكتم وسرية وتصرف أموال طائلة عن طريق رجال الأعمال لخدمة الحسينيات السرية، وتتحمل أعباء تكاليف الدعوة الشيعية في بلادنا، وتعطي أتباعها وأنصارها عن طريق دعاة مذهبهم أوامر قطعية بعدم التعرض للنظام الجزائر ي في مواقفه السياسية الداخلية والخارجية.

أقدم مساء الامس، عشرات المواطنين من سكان حي السلام “سانتيبار” بوهران، على غلق مسجد “النصر” بذات الحي، تنديدا بما قالوا إنه انتشار المذهب الشيعي من طرف عائلات متشيعة قال المحتجون بأنها أصبحت تغري شباب الحي وتدعوهم إلى اعتناق المذهب الشيعي مقابل الأموال-حسب تعبیرهم.

ونقلت صحيفة (الخبر) الجزائر ية السبت عن المصدر الذي لم تكشف عن اسمه قوله إن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة “منح الضوء الأخضر للجيش وأجهزة الأمن المختلفة بالتعامل مع أي تهديد أمني على الحدود بصورة خاطفة تزامنا مع وجود عدة دول غربية تراقب الأوضاع الأمنية المضطربة في مثلث الإرهاب الجديد الواقع بين أربع دول هي تونس، ليبيا، النيجر و الجزائر والذي تشكّل بعد التدخل العسكري الفرنسي في شمال مالي”.

وأشار المصدر إلى أن بوتفليقة نقل إلى متن الطائرة الرئاسية في كرسي متحرك، وأقلعت الطائرة من المطار في الساعة 13:30 بالتوقيت المحلي. و أشارت معلومات صحافية إلى ان طائرة الرئيس الجزائر ي عبد العزيز بوتفليقة حطّت بمطار عسكري غرب الجزائر قبل دقايق.

أكد الوزير ألاسبق كمال بوشامة مساء اليوم السبت بمستغانم على ضرورة إعتراف فرنسا بالجرائم التي إرتكبتها في حق الشعب الجزائر ي طيلة 132 سنة من الإستعمار.

بث التلفزيون الجزائر ي عصر امس الأربعاء أول صور للرئيس عبد العزيز بوتفليقة منذ نقله للمستشفى في 27 نيسان (أبريل) الماضي اثر تعرضه لجلطة دماغية.وظهر بوتفليقة جالسا بقاعة خاصة بمستشفى ‘ليزانفاليد’بالعاصمة الفرنسية باريس مرتديا معطفا أسود وهو يستمع لرئيس الوزراء عبد المالك سلال الذي كان على يساره وقائد أركان الجيش الجزائر ي الفريق احمد قايد صالح الذي كان على يمينه.وبدا بوتفليقة في وضع جيد نوعا ما حيث أظهرته إحدى الصور التي نشرتها وكالة الأنباء الجزائر ية وهو يرتشف القهوة.

كشفت مصادر تونسية أن وزارة الداخلية التونسية شددت مؤخرا من الإجراءات الأمنية المتخذة لمراقبة نشاط الجماعات السلفية في تونس، وقد امتد هذا الإجراء ليشمل المراكز الحدودية بين تونس و الجزائر ، حيث ذكرت مصادرنا أن السلطات التونسية قررت منع السلفيين الجزائر يين الذين تقل أعمارهم عن 35 سنة من دخول التراب التونسي، فيما يخضع الباقي إلى إجراءات صارمة تتطلب مكوثهم في بعض الأحيان على ساعات طويلة داخل المركز الحدودي في انتظار رد السلطات المركزية، بشأن السماح لهم بعبور الحدود من عدمه

قبل أن نبادرها بالسؤال تفضلت علينا الدكتورة الموالية الجزائر ية "فضيلة بالقسام" قالت أنها علوية الأصل تسكن في فرنسا وقد اعلن تشيعها منذ اكثر من 25 عام حيث أنها كانت تتبع المذهب السني المالكي كما آلفت أبائها وهو المذهب التقليدي الشائع في الجزائر .

نقلت صحيفة "النهار" على لسان البروفيسور رشيد بوغربال اول من فحص الرئيس عند اصابته بجلطة دماغية ان حالته لا تستدعي المكوث في المستشفى اكثر من اسبوع. وقال بوغربال "الرئيس بصحة جيدة وسيعود إلى الجزائر في غضون ايام...لا تتعدى 7 أيام على أقصى تقدير".

قتل أربعة إسلاميين مسلحين برصاص الجيش الجزائر ي في منطقة بومرداس شرق العاصمة، أمس الأربعاء، حسب ما أعلنت وزارة الدفاع الجزائر ية.