عشائر

الصراع داخل عشائر الأنبار على النفوذ والحصول على ولاء الحكومة العراقية، أشعل المحافظة بالتوتر وجعلها منطقة حاضنة للإرهاب منذ عام 2003 حتى الآن، وفيما أخفقت الحكومات العراقية على فهم طبيعة هذه ال عشائر والتعامل معها بإيجابية لكسبها لمشروعها السياسي، نجح «داعش» في استغلال الساحة

نُجدد نحن رئيس عشيرة آل صرخة الشيخ علي الصكبان ورؤساء أفخاذ العشيرة الرئيسية الثلاث "فخذ آل برجس وفخذ الصوايح وفخذ اللبيبات" بأسم جميع أبناء العشيرة الكرام البيعة إلى سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحُسيني السيستاني "دام ظله الوارف" زعيم مذهب آل البيت "عليهم السلام".

وانتقد البيان "تدخل الملكة بشؤون البلاد السياسية والاقتصادية والتصرف بالهوية والجنسية الوطنية الأردنية ".وأحيت كلمات البيان ضمنا الاتهامات القديمة التي وجهها اردنيون للملكة بانها "تتدخل في شؤون الحكم، وانها تناصر مشروع الاردن الوطن البديل للفلسطينيين باعتبارها فلسطينية الاصل".

اضاف ان المؤتمر الذي تبنته العتبة المقدسة بالتنسيق مع مستشارية المصالحة الوطنية وممثلية الامم المتحدة اكد على ضرورة وحدة الصف ونبذ الخطابات الطائفية المقيتة التي يدعوا اليها البعض لتنفيذ اجندات خارجية، موضحا ان المؤتمر سيكون نواة لمؤتمر اكبر يضم عشائر العراق كافة وهذا المؤتمر سيضع النقاط على الحروف لاعتقادنا بان لل عشائر دور كبير باعتبار ان العراق بتكوينه وتركيبته الاجتماعية هي تركيبة عشائر ية كما ان ال عشائر لعبت دور كبير في العراق منذ امد بعيد وخاصةً عشائر الوسط والجنوب، اذ كانت المهيمنة والحاكمة كما كان لها بصمة واضحة في استقلال العراق في ثورة العشرين وكان لها دور مؤثر في تأسيس الدولة العراقية

في تطور خطير يكشف الابعاد الطائفية للتظاهرات والاعتصام في الانبار ونينوى وسامراء ، كشفت مصادر مطلعة عن تقدم رئيس البرلمان أسامة النجيفي مع قادة في ائتلاف الحزب الاسلامي بـ 13 طلبا خلال اجتماع قادة الكتل البرلمانية قالوا إنها مطالب المتظاهرين ونالت مباركة الشيخ السني عبد الملك السعدي الذي يعرف بنهجه الطائفي.

إحياءاً لذكرى دفن الأجساد الطاهرة للإمام الحسين وأهل بيته وأصحابه عليهم السلام، من قبل عشيرة "بني أسد" في 13 محرم 61هـ، خرج اليوم الأربعاء 13 محرم 1434 هـ الموافق 28 تشرين الثاني 2012 م عشرات الآلاف من أبناء هذه العشيرة وال عشائر من محافظة كربلاء المقدسة والمدن المحيطة بها.