اللوبيات الصهيونية في امريكا والغرب واعتمادا على قوة المال والاعلام والنفوذ السياسي ، حاولوا ، اظهار “اسرائيل” امام الغرب ، على انها واحة الديمقراطية وحقوق الانسان ، وسط بحر من العرب والمسلمين “المتخلفين والمتعصبين والمتطرفين والساديين والشبقيين” ، ونجحوا للاسف الشديد في محاولتهم هذه الى حد ما.
رمز الخبر: ۱۳۵۹۹ تأريخ النشر : ۲۰۱۶/۰۷/۱۳