شیعة نیوز | الوكالة الشيعية للأنباء | Shia News Agency

0

مقتل 11 واصابة 33 في انفجار استهدف حافلة للشرطة الباكستانية

وقال الطبيب سيمين جمالي رئيس قسم الطواريء في مركز جنة الطبي في المدينة ان كثيرا من رجال الشرطة الجرحى يعانون من اصابات بالغة وانهم في حالة حرجةوقال ضابط الشرطة الكبير راو انور انه لم يتضح ما إن كان الانفجار نفذه مهاجم انتحاري أم نتج عن قنبلة كانت مزروعة على جانب الطريق.
رمز الخبر: 10117
14:46 - 13 February 2014
 
SHIA-NEWS.COM  شیعة نیوز:

 قال مسؤولون باكستانيون ان 11 شخصا قتلوا واصيب 33 في انفجار استهدف حافلة تقل رجال شرطة قرب مدينة كراتشي الساحلية الجنوبية يوم الخميس في احدث اعمال العنف في حين تجري الحكومة وحركة طالبان الباكستانية محادثات سلام.

وقال الطبيب سيمين جمالي رئيس قسم الطواريء في مركز جنة الطبي في المدينة ان كثيرا من رجال الشرطة الجرحى يعانون من اصابات بالغة وانهم في حالة حرجةوقال ضابط الشرطة الكبير راو انور انه لم يتضح ما إن كان الانفجار نفذه مهاجم انتحاري أم نتج عن قنبلة كانت مزروعة على جانب الطريق.

وجاء تفجير اليوم عقب هجوم على منزل رجل شرطة اغتيل ادى الى مقتل تسعة افراد من ميليشيا مؤيدة للحكومة يوم الاربعاء كما جاء بعد هجوم بقنبلة يدوية على دار سينما يوم الثلاثاء قتل 13 شخصا. ووقع كلا الهجومين في بلدة بيشاور الشمالية.

ولم تعلن حركة طالبان مسؤوليتها عن اي من الهجمات التي تأتي وسط محادثات سلام بين الحكومة وممثلي الحركة لمحاولة انهاء التمرد العنيف في باكستان. ومن المفترض ان يحجم الجانبان عن شن هجمات كبيرة اثناء المحادثات.

لكن كثيرين يتساءلون عما ان كانت حركة طالبان التي قالت مرارا انها ترفض الديمقراطية وتريد ان تحكم باكستان بصيغة متشددة للشريعة سيمكنها التوصل الى تسوية مع الحكومة.

ويشعر آخرون بالقلق من أن العدد الكبير للجماعات المتشددة في البلاد سيجعل من الصعب التفاوض معهم جميعا. ونفذ العديد من تلك الجماعات التي لا تشملها المحادثات تفجيرات دامية على اسواق وكنائس ومساجد

 قال مسؤولون باكستانيون ان 11 شخصا قتلوا واصيب 33 في انفجار استهدف حافلة تقل رجال شرطة قرب مدينة كراتشي الساحلية الجنوبية يوم الخميس في احدث اعمال العنف في حين تجري الحكومة وحركة طالبان الباكستانية محادثات سلام.

وقال الطبيب سيمين جمالي رئيس قسم الطواريء في مركز جنة الطبي في المدينة ان كثيرا من رجال الشرطة الجرحى يعانون من اصابات بالغة وانهم في حالة حرجة.

وقال ضابط الشرطة الكبير راو انور انه لم يتضح ما إن كان الانفجار نفذه مهاجم انتحاري أم نتج عن قنبلة كانت مزروعة على جانب الطريق.

وجاء تفجير اليوم عقب هجوم على منزل رجل شرطة اغتيل ادى الى مقتل تسعة افراد من ميليشيا مؤيدة للحكومة يوم الاربعاء كما جاء بعد هجوم بقنبلة يدوية على دار سينما يوم الثلاثاء قتل 13 شخصا. ووقع كلا الهجومين في بلدة بيشاور الشمالية.

ولم تعلن حركة طالبان مسؤوليتها عن اي من الهجمات التي تأتي وسط محادثات سلام بين الحكومة وممثلي الحركة لمحاولة انهاء التمرد العنيف في باكستان. ومن المفترض ان يحجم الجانبان عن شن هجمات كبيرة اثناء المحادثات.

لكن كثيرين يتساءلون عما ان كانت حركة طالبان التي قالت مرارا انها ترفض الديمقراطية وتريد ان تحكم باكستان بصيغة متشددة للشريعة سيمكنها التوصل الى تسوية مع الحكومة.

ويشعر آخرون بالقلق من أن العدد الكبير للجماعات المتشددة في البلاد سيجعل من الصعب التفاوض معهم جميعا. ونفذ العديد من تلك الجماعات التي لا تشملها المحادثات تفجيرات دامية على اسواق وكنائس ومساجد

قال مسؤولون باكستانيون ان 11 شخصا قتلوا واصيب 33 في انفجار استهدف حافلة تقل رجال شرطة قرب مدينة كراتشي الساحلية الجنوبية يوم الخميس في احدث اعمال العنف في حين تجري الحكومة وحركة طالبان الباكستانية محادثات سلام.

وقال الطبيب سيمين جمالي رئيس قسم الطواريء في مركز جنة الطبي في المدينة ان كثيرا من رجال الشرطة الجرحى يعانون من اصابات بالغة وانهم في حالة حرجة.

وقال ضابط الشرطة الكبير راو انور انه لم يتضح ما إن كان الانفجار نفذه مهاجم انتحاري أم نتج عن قنبلة كانت مزروعة على جانب الطريق.

وجاء تفجير اليوم عقب هجوم على منزل رجل شرطة اغتيل ادى الى مقتل تسعة افراد من ميليشيا مؤيدة للحكومة يوم الاربعاء كما جاء بعد هجوم بقنبلة يدوية على دار سينما يوم الثلاثاء قتل 13 شخصا. ووقع كلا الهجومين في بلدة بيشاور الشمالية.

ولم تعلن حركة طالبان مسؤوليتها عن اي من الهجمات التي تأتي وسط محادثات سلام بين الحكومة وممثلي الحركة لمحاولة انهاء التمرد العنيف في باكستان. ومن المفترض ان يحجم الجانبان عن شن هجمات كبيرة اثناء المحادثات.

لكن كثيرين يتساءلون عما ان كانت حركة طالبان التي قالت مرارا انها ترفض الديمقراطية وتريد ان تحكم باكستان بصيغة متشددة للشريعة سيمكنها التوصل الى تسوية مع الحكومة.

ويشعر آخرون بالقلق من أن العدد الكبير للجماعات المتشددة في البلاد سيجعل من الصعب التفاوض معهم جميعا. ونفذ العديد من تلك الجماعات التي لا تشملها المحادثات تفجيرات دامية على اسواق وكنائس ومساجد.

النهاية
إرسال التعليقات
لن يتم نشر التعليقات التي تحتوي على عبارات مسيئة
الاسم:
البرید الإلکتروني:
* رأیکم: